أخبار عالميةالصفحة الرئيسية
عضو الفيدرالي الأمريكي: أتوقع أننا في المجمل سنرفع الفائدة بهذا القدر!
عضو الفيدرالي الأمريكي: أتوقع أننا في المجمل سنرفع الفائدة بهذا القدر!
في حديثه مع صحيفة وول ستريت جورنال يوم الجمعة، صرح عضو بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بولاية سانت لويس كريستوفر والر بأنه يري أن الوتيرة الأنسب لرفع أسعار الفائدة بالاجتماع القادم هي 25 نقطة أساس، مع الاستمرار باتخاذ خطوات تشديدية أخرى بعد ذلك.
تناولت تصريحات والر أيضا النقاط التالية:
- لقد أحرز الفيدرالي الأمريكي تقدما، ولكن لا يزال هناك المزيد لفعله حتى ينخفض التصخم إلى هدف 2%.
- بيانات التضخم الأخير كانت أخبارا سارة، ولكنها ليست كافية لضمان انخفاض التضخم بشكل مستدام.
- استمرار الحذر بشأن توقعات التضخم ، يستدعي استمرار تشديد السياسة النقدية.
- الاستمرار المتوقع لتباطؤ الاقتصاد الأمريكي خلال هذا الربع أمر مرغوب فيه لدعم معركة الفيدرالي الأمريكي ضد التضخم.
- جميع الأدلة تشير إلى أن رفع أسعار الفائدة يضعف الطلب بقطاع الأعمال.
- لا يهدف الفيدرالي الأمريكي إلى إبطاء النشاط الاقتصادي كله، وسوف يستمر البنك بمراقبة البيانات ليتأكد من استمرار اعتدال حجم التباطؤ.
- من المتوقع أن يتراجع الإنفاق الاستهلاكي هذا العام، وهو ما سيدعم تباطؤ التضخم في ظل تباطؤ نمو الوظائف.
- سوق العمل بالولايات المتحدة قوي ومحكم في مواجهة معدلات الفائدة المرتفعة، مما يسمح للفيدرالي الأمريكي بالتركيز على خفض التضخم.
- هناك علامات مشجعة على اعتدال نمو الأجور، لكننا بحاجة إلى رؤية المزيد من الأدلة على تباطؤه.
- لا زلت متفائلا بأن الهبوط الناعم الاقتصاد ممكنا.
كما وتناولت:
- وصل الفيدرالي الأمريكي إلى مستوى فائدة مقيد بعض الشيء بشهر ديسمبر، وكان من المناسب إبطاء وتيرة التشديد النقدي، ولكن هذا ليس كافيا للتوقف بعد.
- سيتعين على الفيدرالي الأمريكي الإبقاء على أسعار الفائدة المرتفعة وليس خفضها، بحلول نهاية عام 2023.
- توقعات السوق لسعر الفائدة النهائي ليس بعيدا عن المستوى الحالي.
- توقعات السوق لخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام مدفوعة بالتفاؤل بأن التضخم المرتفع سوف يتلاشى.
- لا يتوقع الفيدرالي الأمريكي تلاشى التضخم المرتفع بنهاية 2023.
- يحتاج الفيدرالي الأمريكي إلى الإبقاء على معدلات الفائدة المرتفعة لفترة أطول بهدف إدارة المخاطر.
- إذا أدى خفض أسعار الفائدة بعد ذلك إلى ارتفاع التضخم مرة أخرى ، فسوف يتطلب الأمر بذل الفيدرالي الأمريكي مزيدا من الجهد.
- كان عام 2022 تجربة صعبة.
- دفع المنطق الفيدرالي الأمريكي للاعتقاد بأن التضخم المرتفع سيكون مؤقتا فقط العام الماضي، لكن ذلك كان خطأ كبير.
- من الأسهل كثيرا خفض أسعار الفائدة، إذا كان الفيدرالي الأمريكي مخطئا هذا العام.
- تعتمد وتيرة التشديد النقدي بالاجتماعات المقبلة على البيانات.
- إذا عاود التضخم الارتفاع مرة أخرى، فلن يتوقف الفيدرالي الأمريكي عن رفع أسعار الفائدة.
- تعتمد الخدمات بشكل كبير على العمالة، وإذا استمر نمو الأجور بالتراجع، فإن هذا سيجعل عمل الفيدرالي الأمريكي أكثر سهولة.
- عمال قطاع التكنولوجيا الذين فقدوا وظائفهم ينتقلون بشكل سريع إلى وظائف أخرى.
- نمو الأجور بأعلى من الإنتاجية يعد مصدر قلق، حيث سيدفع هذا الشركات للاستغناء عن العمالة، باعتبارها باهظة الثمن.
- أصبح المستهلكون فجأة أكثر وعيا بالأسعار، ومكنهم هذا من سلب الشركات قوة التسعير.
- لا يمكنك بناء الكثير من الآمال على بضعة أشهر فقط من بيانات التضخم المتراجعة.
- على الفيدرالي الأمريكي أن ننتظر ويرى خلال الصيف كيف يسير التضخم.
- إذا كانت الأسواق بفصل الصيف على ما يرام، واستمر تراجع التضخم، فإن هذا سيكون دليلا كافية على انخفاضه المستدام.
- أتوقع أن يرفع الفيدرالي الأمريكي في المجمل بواقع 75 نقطة أساس أخرى موزعة على الاجتماعات المقبلة.
- سيحتاج الفيدرالي الأمريكي إلى 6 أشهر، وليس 3 فقط، حتى يتوقف عن رفع الفائدة.
- إذا كان هناك ركود فسيكون خفيفا وقصير الأجل.
- لا يزال العمل جار على تخفيض الموازنة العامة.
عضو الفيدرالي الأمريكي: أتوقع أننا في المجمل سنرفع الفائدة بهذا القدر!
المصدر : arabictrader.com